الاسم: مليك
اللقب: معزة
تاريخ ومكان الميلاد: 31 جويلية 1962 ببرج بوعريريج
"ما وصلت إليه اليوم هو بفضل المجتمع الجزائري، الذي أوجه له خالص الشكر، وإلى الحكومات الجزائرية المتعاقبة، التي وفرت لنا الدعم اللازم لمواصلة دراستنا وتحقيق التقدم."
النشأة والمسار الدراسي
ولد الأستاذ مليك معزة في الواحد والثلاثين من شهر جويلية عام 1963 بولاية برج بوعريريج، وبالتحديد في بلدية "إلماين" بدائرة الجعافرة الواقعة على بُعد 300 كلم شرق العاصمة الجزائرية، وهي المنطقة التي قدمت خيرة أبناء الوطن ممن وهبوا التضحيات الجسام للجزائر إبان الثورة التحريرية المُباركة، لاسيما الكاتب والمجاهد المنحدر من البلدية ذاتها "يحيى بوعزيز".
ترعرع الأستاذ مليك معزة بحي "لقراف" في وسط بيئي جبلي منتمي لمنطقة القبائل الصغرى، في أحضان عائلة ذات مستوى معيشي متوسط، مكونة من 12 شخص، أغلبهم من الذكور.
وفي سنوات صباه الأولى، كان غالبًا ما يتجول في المناطق الطبيعية الخلابة المحيطة بمقر سكناه، حيث كان يرعى من حين لآخر "الماعز"، وكان حينها يسهو في تأمل الطبيعة، فينظر لمكوناتها ويبث في مكنوناتها، حتى باتت تراوده تساؤلات حول منطق الكون وسيرورته، حيث يقول: " كنتُ في منطقة القبائل، أرعى "الماعز"، وأغتنم الوقت حينها لتأمل الطبيعية والعصافير، خاصةً النسور والصقور التي كانت مفضلتي من الحيوانات، ومازلت متأثرًا بها ليومنا هذا، هذا أنها قد ساهمت بشكل من الأشكال فيما أنا عليه اليوم، إذ كانت تنتابني أسئلة عشوائية حولها: كيف تنطلق نحو السماء؟ وكيف تبقى مستقرةً فيها دون أن تسقط؟ وكيف تشق طريقها نحو الأسفل بكل ثبات؟ كانت الطبيعة في منطقة القبائل بالتحديد باعثة على التساؤُل، ولم أجد أجوبة على تساؤلاتي إلا لاحقًا بعد أن خضتُ في مجال الفيزياء. ومن جهة أخرى، فقد كانت الجدات تتداوى بالأعشاب، وهذا ما اعتدنا عليه وقتها للتشافي من حالات المرض الخفيفة. وأول مرة زُرتُ فيها طبيبًا، ووصف لي أدوية، قُلت في نفسي: "مُستحيل، ما فعالية هذا الدواء؟، أيعقل أن يكون أكثر فعالية من الأعشاب الطبيعية التي اعتدت تناولها؟، وتساءلت حينها حول كيفية تفاعل الدواء في الجسم، ومرةً أخرى لم أدرك إجاباتي عن هذا إلا بفضل الفيزياء".
اِلتحق الأستاذ مليك معزة بالتعليم النظامي وهو في السادسة من عُمره، وتوجب وقتها على عائلته التنقل إلى ولاية وهران حيث استقرت بحي "سيدي عقبة" المدعو قديمًا بـ: Saint Antoine – Boulevard Mascara الذي يمتد من مطار "سينيا" الدولي إلى غاية الميناء قرب "ساحة السلاح" la place d’armes.
وقد تلقى الأستاذ مرحلة تمدرسه الابتدائي بمدرسة "فاطمي الهواري"، حيث تميز فيها باجتهاده وحبه للتعلم، متأثرًا بعائلته التي لطالما حفزته على التعلُّم، لاسيما أخويه؛ "رابح" الذي كان متفوقًا في الدراسة، و"جمال" الذي كان – ولو لم يسعفه الحظ في أن يتم تعليمه - يحثُ اخوته على مُراجعة الدروس كل مساء ويشرف على ذلك. أما المدرسة، فقد كان بها معلمات متمكنات، ذوات منهج تعليمي متفرّد ولافت، وكان الجو المدرسي ملؤه العلم والمعرفة، بحيث يكون الشغل الشاغل للتلميذ - إذا ودَّ ذلك – هو التعلم وفقط.
" ككل العائلات الجزائرية، كان والداي يشجعانني على الدراسة، كونها الدعامة الأساسية التي يرتكز عليها المجتمع".
وفي عطل الصيف، كان الأستاذ مليك معزة يقتني كتب السنة المُقبلة من أجل الاطلاع على فحواها، محاولاً فهم الدروس الأولى وتفكيك جوانبها المبهمة، حتى يكون التأقلم مع المستوى التعليمي الجديد سهلاً عليه، وإلا كان يطلب من المعلمة أو مدير المدرسة - كلما أقبل العام الدراسي على الانتهاء - أن يمنحوا له الكتب، فيكون له ذلك شريطة أن يُمضي والداه على مستند لضمان عدم طلب نسخ ثانية عند حلول العام الدراسي الجديد، وقد كان أحيانًا وإذا ما صعب عليه الفهم، يلجأُ لبيت جيرانه من ذوي المستوى التعليمي المتقدم، طالبًا منهم شرح النقاط الغامضة.
" كنت جادًا في المدرسة، فقد كانت بالنسبة لي مكانًا مقدسًا. ولم أشارك يومًا في شجارات بين التلاميذ، حيث كان هدفي الأول والوحيد هو التعلم، كنت مُدركًا لأهمية المدرسة فقد كانت عائلتي الثانية. وغالبًا ما كنت أتبنى عقلية استباقية فيها، بحيث أحل عدد تمارين أكبر مما طلب منا حله، حتى وإن أخبرنا المعلم بأن نحلها مستقبلاً أكون قد أنجزتها بالفعل، وبهذا أكون الأول للإجابة. كنت أفعل ذلك بدافع الحب وليس للتباهي".
وقد كان للجوائز التحفيزية التي كان ينالها الطلبة المتفوقون في الطور الابتدائي فضلاً كبيرًا في تشجيع التلاميذ على التعلم، على غرار الأستاذ مليك معزة، الذي كان يسعى جاهدًا للحصول على العلامة الكاملة، لينال جائزته المزعومة التي كانت عبارة عن مجموعة كُتب، وقد كان ينتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر، لحبه الكبير للمطالعة، ويستذكر الأستاذ في هذا السياق أن أول كتاب أهدي له كان من والده – رحمه الله -، وهو الكتاب الغني عن التعريف "البؤساء" مترجمًا للغة العربية، من إصدار دار نشر لبنان. ومن نشاطاته الصيفية مساعدته لأحد باعة الكتب المدعو "عمي كابران" الذي كان يكافئه في المُقابل ليس مالاً بل كُتُبًا، فانغمس حينها في بوتقة الكتب والمطالعة، وبدأ بفضل ذلك بالاطلاع على العديد من المفاهيم الفيزيائية لاسيما "نظرية الغاز" Kinetic theory of gases، ليزيد اهتمامه منذئذ بالفيزياء والتكنولوجيا.
" كنت في المرحلة الابتدائية مفتخرًا بحقيبتي الدراسية الممتلئة بالكتب والكراريس، كانت ثقيلة لكني وجدت المتعة في ذلك، فكلما ثقلت حقيبتي، غمرت فرحًا وسعادةً".
كان من هوايات الأستاذ مليك معزة تجميع الطوابع البريدية، وبعث المراسلات. حيث كانت الحكومة الجزائرية آنذاك تتيح للشباب التواصل مع الخارج من خلال التراسل البريدي، وكان لهذا الفضل الكبير في إثراء الأستاذ لرصيده المعرفي في حقلي التاريخ والجغرافيا. كما كان مولعًا بمطالعة المجلات لاسيما مجلتي "أمقيدش" المُخصصة للأطفال والتي وإن كانت في ظاهرها باعثة على المرح والتسلية إلا أنها قد كانت في الواقع تثقيفيةً كذلك، ومجلة "بيف غاجت" Pif Gadget الفرنسية التي تتضمن قصصًا مصورة، والتي عادةً ما كانت تأتي مصحوبة بهدايا وهي عبارة عن نماذج تقنية مصغرة كـ "أرجوحة أرخميدس" Archimedes’ Swing و"القوس القاذوف" Arbalest، والمجهر...إلخ.
كما كان يهوى البطاقات التثقيفية، التي كانت تباع في كل مرة بحلة جديدة، حيث تضمنت مواضيع معرفية متعددة أساسها الحياة البرية والبحرية، وكذا مشاهدة الأشرطة الوثائقية المتلفزة كـ " لا فون إي لا فلور" La faune et la flore لـ Frederic Rossif ووثائقيات "ضابط البحرية كوستو" Commandant Cousteau.
"كان المجتمع آنذاك ابداعيًا ودافعًا على الدراسة، حتى حلوى "الزيغومار" كانت تحتوي داخل غلافها على معلومات تثقيفية، كانت تلك بمثابة "غوغل" الوقت الحالي".
الطور الثانوي
انتقل الأستاذ مليك معزة لمتوسطة "فاطمي الهواري"، وهناك استمر على درب التفوق والاجتهاد، وكذا بقي الحال عند مزاولته للتعليم الثانوي بـ "الثانوية التقنية للذكور – وهران – لي بالمييه" (LTGO) المسماة حاليًا بـ "الثانوية التقنية محمد حيرش – لي بالمييه" والتي تخصص فيها في شعبة الرياضيات. ويشيد الأستاذ في هذه المرحلة بمستوى الأساتذة الذين تتلمذ على أيديهم، على غرار أستاذة العلوم الفيزيائية "سوسي"، التي تميزت بطريقتها الفذة في تدريس مفاهيم الجيوفيزياء - التي لم تحمل حينها هذا المسمى – بأسلوب سهل قابل للفهم والاستيعاب، ومن خلال الفيزياء أحب الأستاذ مليك معزة الرياضيات التي أدرك بأنها ليست فقط مجرد أرقام وعمليات حسابية، بل أنها ذات غايات شاملة للعديد من الميادين المنصبة في صالح العلم والمجتمع. وعلى ذكر مادة الرياضيات، يستذكر الأستاذ طريقة أحد معلمي هذه المادة الذي كلما كان بصدد الشروع في تقديم الدرس يأتي بنكتة رياضية كتمهيد مُضفيًا بذلك حسًا فكاهيا على الحصة، ويقول الأستاذ في هذا الصدد: "أمثال هؤلاء المعلمين، هم من ألهمونا وشجعونا وحببونا في المواد التعلمية".
" كانت آخر صفحة من الكتب المدرسية في السنة الأخيرة في الثانوية، تحتوي على صور الحائزين على جوائز نوبل، لذا قلت في نفسي، لعلي إن شاء الله أرتقي لهذا المستوى، وإن لم أفعل؛ فلا بأس، في نهاية المطاف، فقد كنت ملهمًا بهؤلاء الأشخاص الذين سخروا حياتهم للعلوم والمعرفة لخير البشرية جمعاء".
الأستاذ مليك معزة: مسيرة علمية حافلة بالإنجازات
أراد والد الأستاذ مليك معزة من ابنه التخصص في الطب أو المحاماة، فقد كانت هاتين المهنتين حلم أغلب العائلات الجزائرية لأبنائها آنذاك، لكن الأستاذ أبى ذلك، لأنه وحسب قناعته كلا التخصصين يستدعيان التحكم في مصير الغير، فإذا اختار الطب، سيكون عليه شفاء الناس وإن أخفق في ذلك قد يؤول مصيرهم للموت، وكذلك هو الحال بالنسبة للمحاماة، التي تقتضي إقناع القاضي وإلا آل مصير موكله في الحالات القصوى إلى السجن. وقد رغب الأستاذ مليك معزة في بادئ الأمر في دراسة تخصص "الطيران"، حيث كان يصنع من حين لآخر نماذجًا ورقيةً للطائرات، مبينًا بذلك عن حبه لهذا التخصص، لكن نظره الذي لم يكن مثاليًا حال دون ذلك، فتخصص في الفيزياء كونها قد كانت أساسًا سبب رغبته في ولوج عالم الطيران.
"صحيح أنني لا أذكر أسماء أغلب أساتذتي إلا أن صور وجوههم مازالت راسخة في ذهني تأبى الرحيل".
التحق الأستاذ مليك معزة بجامعة وهران في 1982 وهو العام ذاته الذي نال فيه شهادة البكالوريا، فلقن على أيدي أساتذة متعاونين من مختلف الجنسيات على غرار فرنسا وروسيا، شاهدًا لهم على كفاءتهم في التعليم، وهنالك تيقن من أن الفيزياء هي مساره المُختار وذلك بفضل أساتذة أمثال السيد "لقرع" وآخرين. كما كان للسيد "العربي شاهد"، الذي كان يقطن بالقرب من منزله في وهران، أثر كبير عليه، إذ كان قدوة له ولأبناء الحي. مستلهِمًا مسيرته، اختار نهجًا أكاديميًا مماثلًا، مما يسّر عليه الانتقال إلى فرنسا والتقدّم للدراسة لنيل "شهادة الدراسات المعمقة" (DEA).
تحصل بعدها على منحة لإتمام دراسته، فانتقل إلى "جامعة باريس الجنوب" Université Paris Sud و"المدرسة متعددة التقنيات" l’école Polytechnique المؤسستان اللتان كانتا تقدمان دروسًا مشتركة، ليتخرج فيها عام 1988 بشهادة ماستر في "الليزر والضوئيات" Laser & Photonics، بعدها قُدمت له منحة أخرى لإتمام طور الدكتوراه، فالتحق بـ "المفوضية الفرنسية للطاقة الذرية" (CEA)، حيث عمل تحت إشراف نخبة من العلماء. وقد تمكن من تطبيق المعارف النظرية التي اكتسبها في دراسته على أرض الواقع، وشارك في تجارب بحثية متقدمة في مجال الفيزياء النووية، وتحديداً في مجال "بصريات النيوترونات" الذي كان مجالاً جديداً وواعداً في ذلك الوقت.
كُلل المسار الأكاديمي للأستاذ مليك معزة بحصوله على شهادة دكتوراه في "بصريات المادة الموجية النيترونية" Neutron wave-matter optics، عام 1991. ليخوض بعدها في مسار البحث العلمي في طور ما بعد الدكتوراه وذلك في العديد من المؤسسات البحثية على المستوى العالمي، في ألمانيا، ثم روسيا، والنمسا، ليعود أخيرًا لفرنسا ويعمل في "معهد البصريات" Institut d’optique، ويتحصل حينها على عروض عمل من جنوب إفريقيا والولايات المتحدة وأستراليا، فوقع اختيار الأستاذ مليك معزة على جنوب إفريقيا بعد أن اطلع على إنجازاتها في الحقل العلمي ; وانبهر بها، فانتقل إليها برفقة عائلته ليلبث فيها منذ ذلك اليوم ويساهم في تطوير مجال علوم وتكنولوجيا النانو على الصعيدين الإفريقي والعالمي.
مجالات الاهتمام الأكاديمي
الفوتونيات والبصريات الموجية، علوم وتكنولوجيا النانو، المواد المتقدمة المستندة إلى المواد الحيوية، النانوفوتونيات، المواد النانوية الفوتو-نشطة، الطلاءات الذكية لتعديل الأشعة تحت الحمراء والبلازمونات النانوية، الجسيمات النانوية البيوجينية والكيمياء النانوية الصديقة للبيئة، الفيزياء الحيوية، المحاكاة الحيوية، الأجهزة الكروموجينية وتطبيقاتها، مفاعلات الأبحاث النيوترونية، تقنيات النيوترونات، تشتت الأشعة السينية والتقنيات النووية.
نبذة حول علوم وتكنولوجيا النانو (Nanoscience and Nanotechnology)
علم النانو هو دراسة المبادئ الأساسية للجزيئات والمركبات التي لا يتجاوز قياسها مائة نانو متر، فالنانو هو أدق وحدة قياس مترية معروفة حتى الآن، ويبلغ طوله واحدا من بليون من المتر أي ما يعادل عشرة أضعاف وحدة القياس الذري المعروفة بالأنجستروم.
ولتقريب هذا التعريف للأذهان، فإن قطر شعرة الرأس يساوي تقريبا 75 ألف نانومتر، كما أن حجم خلية الدم الحمراء يصل إلى ألفي نانومتر، ويعتبر عالم النانو الحد الفاصل بين عالم الذرات والجزيئات وبين عالم الماكرو.
مقياس النانو: يشمل الأبعاد التي يبلغ طولها نانومترا واحدا حتى مائة نانومتر.
علم النانو: هو دراسة المبادئ الأساسية للجزيئات والمركبات التي لا يتجاوز قياسها مائة نانومتر.
تقنية النانو: هي تطبيق لهذه العلوم وهندستها لإنتاج اختراعات ناجعة.
أمثلة على تطبيقات علوم النانو
الطب: تطوير أدوية مستهدفة للأورام، مواد طبية حيوية للزراعة، وأجهزة نانوية لتشخيص الأمراض.
الإلكترونيات: شاشات أكثر وضوحًا، بطاريات تدوم لفترة أطول، وأجهزة كمبيوتر أسرع.
الطاقة: خلايا شمسية أكثر كفاءة، مواد تخزين للطاقة، وتحلية المياه.
البيئة: تنقية المياه، معالجة التلوث، وإنتاج مواد صديقة للبيئة.
نظرة عامة حول الإنتاج العلمي للبروفيسور مليك معزة
فيما يلي قائمة بأبرز وأحدث الإصدارات العلمية للأستاذ مليك معزة المنشورة عبر منصة ReseachGate:
مقالات:
دراسة خصائص البيروفسكايت الثنائي Pb-Sn المترسب بواسطة تقنية الترسيب الكيميائي بالبخار – أغسطس 2024
تصنيع أقطاب Co₃(PO₄)₂@Mn₃(PO₄)₂@Ni₃(PO₄)₂ باستخدام مستخلص أوراق نبات (Vitex doniana) لتطبيقات المكثفات الفائقة - يونيو 2024
تحضير مركبات نانوية عالية الجودة من CuO/TiO₂ باستخدام تشعيع أيونات الأرجون (Ar⁺) مع تحسين الخصائص الضوئية الإلكترونية - يونيو 2024
تأثيرات تآزرية لأقطاب مركبة من Co₃(PO₄)₂@Mn(PO₄)₂ لتطبيقات المكثفات الفائقة - يونيو 2024
تعزيز التأثيرات التآزرية لـ Cu₂O@MnO₂@NiO باستخدام مستخلص أوراق نبات (Sarcophrynium brachystachys) لتطبيقات أقطاب المكثفات الفائقة - مايو 2024
الأداء الحراري لمائع نانوي من النحاس والماء المقطر في قناة متموجة – يونيو 2023
استكشاف مساهمة المواد النانوية الذكية في استشعار الغازات – فبراير 2024
شبكة العلوم النانوية الإفريقية (NANOAFNET) مختبرات iThemba - مؤسسة البحث الوطني – أغسطس 2024
فصول:
نظرة عامة على تقنية الطلاء بالتفريغ الكهربائي لتعديل السطح وتوظيف مركبات السيراميك - يناير 2023
تعديل السطح وتوظيف مركب السيراميك باستخدام الطبقة الأحادية ذاتية التجميع والبلمرة التطعيمية - يناير 2023
دور أكسيد الجرافين في تعزيز مبدأ عمل المكثفات العازلة كجهاز لتخزين الطاقة - نوفمبر 2022
تشعيع أسلاك النحاس النانوية بشعاع أيونات الأرجون لاستخدامها كأقطاب شفافة - نوفمبر 2022
دراسة التغيرات الهيكلية والمورفولوجية في الأسلاك النانوية النحاسية الناتجة عن التشعيع – نوفمبر 2021
تشتت مرن للإلكترونات والبوزيترونات بواسطة ذرات الكادميوم والزئبق والرصاص عند 1eV ≤ Ei ≤ 1GeV – يونيو 2020
غرس الأيونات في الأسلاك النانوية المعدنية – مايو 2020
إزالة السيانيد الحر بواسطة محفز ضوئي صديق للبيئة من جسيمات ZnO النانوية المصنّعة من أوراق الأوكالبتوس – أبريل 2020
أوراق مؤتمر:
التعديل الفائق السرعة لخصائص النحاس تحت تأثير إثارة الليزر فائق السرعة - فبراير 2023
مقارنة صلابة السطح للمواد ذات المصفوفات المختلفة باستخدام التحليل الطيفي الناجم عن التحلل بالليزر - مارس 2023
أداء أنواع مختلفة من البكتيريا التي تحلل السيانيد في التحلل البيولوجي للسيانيد الحر - فبراير 2020
استخلاص حراري لمستخلصات من نفايات زراعية مختارة لتخليق جسيمات نانوية من نيكل أوكسيد (NiO) ذات خصائص مضادة للبكتيريا الممرضة البشرية - يونيو 2020
تثمين حراري لمستخلصات من مخلفات زراعية مختارة لتصنيع جسيمات NiO النانوية المضادة للبكتيريا المسببة للأمراض لدى الإنسان – يونيو 2020
أداء أنواع مختلفة من البكتيريا القادرة على تكسير السيانيد في التحلل البيولوجي للسيانيد الحر – فبراير 2020
التحول من عازل إلى موصل الناجم عن تردد THz في الشقوق النانوية المكدسة لمادة VO₂ – سبتمبر 2019
ورشة العمل المشتركة بين ICTP وIAEA حول تكنولوجيا المسرعات الكهروستاتيكية والأجهزة الأساسية والتقنيات التحليلية – أكتوبر 2019
براءات الاختراع:
يحمل الأستاذ مليك معزة في رصيده 4 براءات اختراع في مجال علوم وتكنولوجيا النانو، والتي نذكر منها ما يلي:
تركيبات غنية بالأنثوسيانين وطرق لمنع نمو خلايا السرطان – 11 أكتوبر 2011
يوفر هذا الاختراع تركيبات وطرق لمنع نمو خلايا السرطان، خاصة "خلايا كارسينوما القولونية" colon carcinoma، وذلك من خلال استخدام مستخلص غني بـ "الأنثوسيانين" anthocyanin، حيث يتيح هذا الأخير عند تلامسه مع خلايا الكارسينوما، منع نموها وتقدم دورة الخلية دون التأثير على الخلايا السليمة. وتُستخرج المستخلصات المستخدمة في هذا الاختراع من مصادر مثل أراليا سوداء الثمار وعنبية آسية والكرمة النبيذية.
طريقة لإنتاج الجسيمات النانوية – 30 سبتمبر 2009
يقدم هذا الاختراع طريقة مبتكرة لإنتاج "الجسيمات النانوية" nanoparticles ذات أحجام وأشكال دقيقة وبفعالية عالية. تعتمد العملية على رش محلول من "مادة أولية" precursor في "سائل منخفض الحرارة" cryogenic liquid، مما يؤدي إلى تكوين "قطرات دقيقة أصغر من ميكرون واحد "sub-micron droplets ثم يتم تبخير المحلول والسائل في "بيئة مفرغة"vacuum، لتتكون بقايا يتم تسخينها بسرعة في وسط غازي مناسب.
تحسينات في خلايا الطاقة الشمسية – 22 فيفري 2006
يُعنى هذا الاختراع بخلية شمسية صبغية لها قطب كهربائي أول مُكوّن من جسيمات نانوية من ثاني أكسيد التيتانيوم ذات حجم موحد بشكل عام. وتحتوي هذه الجسيمات على شوائب أو طلاءات من البلاتين أو الذهب، مما يعزز كفاءة الخلية في الأجزاء فوق البنفسجية والمرئية من الطيف على التوالي.
فكرة مشروع (Proof of Concept):
بالإضافة إلى براءات الاختراع المذكورة أعلاه، أسهم الأستاذ مليك معزة في إعداد وتبادل 11 فكرة مشروع مبتكرة، لضمان تمكين المجتمع العلمي من تكرار هذه العمليات بشكل جماعي، بهدف تعزيز الجهود المشتركة لمواجهة التغير المناخي.
تقليص بصمة ثاني أكسيد الكربون:
طرق إزالة ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى كربونات متعددة الوظائف.
تقليل استهلاك الطاقة:
التكييف الهوائي الصديق للبيئة من خلال النوافذ الذكية المطلية بالألوان الحرارية.
استعادة النفايات الحرارية:
استكشاف أنواع متقدمة من سوائل التبريد، وتحديدًا السوائل الناوية لاستعادة الحرارة المهدرة.
مواد فعالة من حيث التكلفة للإضاءة الكهربائية:
المواد المستخدمة في تطبيقات الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء (OLED).
تخزين الزئبق الفعال من حيث التكلفة:
تطوير حلول لتخزين نفايات الزئبق الخطرة بأمان.
التركيبات النانوية القائمة على المعرفة التقليدية:
تطوير حلول مضادة للجراثيم فعالة من حيث التكلفة تعتمد على المعارف التقليدية.
حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية:
التركيبات الفعالة من حيث التكلفة للحماية من الأشعة فوق البنفسجية باستخدام المعارف التقليدية.
المركب النانوي لعلاج سرطان الثدي:
المواد النانوية المركبة لعلاج سرطان الثدي.
محفز ضوئي فعال:
تطوير محفزات ضوئية لإزالة تلوث المياه ومعالجة مياه الصرف الصحي.
تقنيات الكشف الفعالة من حيث التكلفة:
تقنيات الكشف عن المركبات الفيروسية (فيروس كورونا المستجد) والمواد السامة.
تثمين النفايات للتطبيقات الطبية الحيوية:
طرق الاستفادة من النفايات في التطبيقات الطبية الحيوية.
مبادرات رائدة في علوم النانو وبحوث الليزر: إسهامات الأستاذ مليك معزة عبر القارة الإفريقية
في إطار مساعيه الدؤوبة لتعزيز التعليم والابتكار في مجال علوم وتكنولوجيا النانو، بادر الأستاذ مليك معزة لتأسيس مجموعة من المنصات والمبادرات التعليمية، التي تهدف إلى تمكين الأجيال الصاعدة من العلماء والباحثين في مجال تكنولوجيا النانو وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة للتميز في هذا المجال الحيوي، وفيما يلي حوصلة شاملة عنها:
شبكة علوم النانو الإفريقية (NANOAFNET)
تأسست شبكة علوم النانو الإفريقية (NANOAFNET) – حيث يشغل الأستاذ مليك معزة منصب رئيس مؤسس - عام 2005 في مدينة تريستي الإيطالية، وذلك تحت رعاية كوكبة من المؤسسات الدولية العريقة مثل مركز عبد السلام الدولي للفيزياء النظرية، واليونسكو، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، والأكاديمية العالمية للعلوم، والمركز الدولي للصناعات الصغيرة التابع للأمم المتحدة. وقد حظيت الشبكة بدعمٍ سخيّ من العديد من الوكالات الدولية، لتكون بذلك الصوت الممثل للقارة الإفريقية في المجال الناشئ لعلوم وتكنولوجيا النانو.
المركز الإفريقي لليزر (ALC)
المركز الإفريقي لليزر (ALC) هو منصة رقمية تهدف إلى التنسيق بين الباحثين المتخصصين في مجالي الليزر والطيف من مختلف دول القارة الإفريقية، وذلك بغية تعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات.
أطلقت هذه المبادرة في عام 1999 بمدينة جوهانسبرغ الجنوب إفريقية وتأسست رسميًا في نوفمبر 2003 بمشاركة عدة دول إفريقية مهتمة بتطبيقات الليزر، وحظيت برعاية المجلس الوزاري الإفريقي للعلوم والتكنولوجيا (AMCOST).
كرسي اليونسكو وجامعة جنوب إفريقيا الإفريقي لعلوم وتكنولوجيا النانو (U2ACN2)
يمثل كرسي اليونسكو وجامعة جنوب إفريقيا الإفريقي لعلوم وتكنولوجيا النانو (U2ACN2) رؤية طموحة للدفع بعجلة البحث والتدريس في مجالي علوم وتكنولوجيا النانو، حيثُ أُطلق هذا المشروع عام 2012 بفضل التعاون المثمر بين اليونسكو واللجنة الجنوب إفريقية وجامعة جنوب إفريقيا (UNISA) والمؤسسة الوطنية للبحوث في جنوب إفريقيا عبر "مختبرات إيثيمبا" iThemba LABS. ويتبوأ الأستاذ مليك معزة هذا الكرسي منذ 2013، الهادف إلى تعزيز التميز في علوم النانو بالمنطقة، بما يسهم في تطوير القدرات البحثية وإتاحة فرص تعليمية متميزة.
مباردة تكنولوجيا النانو الجنوب إفريقية (SANi)
تأسست مبادرة تكنولوجيا النانو الجنوب إفريقية (SANi) عام 2003، وهي شبكة وطنية جامعة لنخبة من الأكادميين والباحثين والمهندسين من مختلف المؤسسات الأكاديمية والبحثية والشركات. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز مشاركة جنوب إفريقيا في المجالات الناشئة لعلوم وتكنولوجيا النانو. كما تحظى بدعم من وزارة العلوم والابتكار الجنوب إفريقية (DSI) وكذا مختلف الهيئات الدولية، مما يعكس دورها المحوري في تعزيز التعاون بين مختلف الجهات الإفريقية للنهوض بهذا المجال العلمي الواعد.
إنجازات كرسي إفريقيا لعلوم وتكنولوجيا النانو(U2ACN2) لعام 2022:
بحسب تقرير كرسي إفريقيا في علوم وتكنولوجيا النانو(U2ACN2) لعام 2022، أسفر المشروع عن تحقيق الإنجازات التالية:
التعليم والاشراف البحثي:
الإشراف على 3 طلاب ماجستير و29 طالب دكتوراه.
تخرج 4 طلاب دكتوراه وطالب ماجستير واحد.
توجيه 5 باحثين ما بعد الدكتوراه و6 علماء ناشئين.
الإصدارات البحثية:
نشر 93 بحثًا في مجلات دولية محكمة، منها 8 أبحاث في مجلات مرموقة مثل Nature وScientific Reports .
الحصول على براءة اختراع دولية واحدة مع طلبين آخرين قيد التقييم.
الجوائز والتكريمات:
الفوز بجائزتي (ICTP) إيطاليا و L’Oréal UNESCOللنساء في العلوم.
تصنيف البرنامج ضمن أفضل 2٪ من العلماء ذوي الاقتباسات العالية وفقًا لـتصنيفات Clarivate وStanford Metrics.
البنية التحتية والفعاليات:
الحصول على معدات متقدمة بقيمة حوالي 5.14 مليون راند.
إطلاق مجلة دولية ذات ولوج حر تُدعى . NanoHorizons
إنشاء المركز الإفريقي للكفاءات في علوم وتكنولوجيا النانو المتقدمة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة . ACCENTS
تنظيم مؤتمرين دوليين NanoAfrica 2022 و . Africa MRS 2022
أبرز الأبحاث العلمية للأستاذ مليك معزة
التكييف الهوائي الصديق للبيئة(Green Air Conditioning) :
تطوير طلاءات نانوية تستخدم لتغليف نوافذ المباني والسيارات، بحيث تمنع دخول الحرارة في الأجواء الحارة، بينما تسمح بمرورها في الأجواء الباردة. مما يجعلها بمثابة مكيفات هوائية مقلّصة للاستهلاك الطاقوي.
طلاءات شمسية ماصّة(Bio-Inspired Selective Solar Absorbers) :
تطوير طلاءات نانوية تحول الطاقة الشمسية إلى حرارة، وتستخدم هذه الطلاءات بشكل رئيسي في "تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة"CSP Technology ، التي تعد شكلاً مغايرًا لتقنية تحويل الطاقة الشمية المُوازية "للخلايا الكهورضوئية" Photovoltaics.
تنقية المياه بالطاقة الشمسية(Solar-Based Water Disinfection) :
تصنيع مواد نانوية لتنقية المياه الملوثة. هذه المواد، عند تعريضها لأشعة الشمس، تعمل على قتل البكتيريا والجراثيم، مما يجعل المياه صالحة للشرب دون الحاجة إلى استخدام مواد كيميائية إضافية.
السوائل النانوية: زيوت جديدة(Nanofluids: Novel Oils) :
تطوير سوائل نانوية تحتوي على جزيئات نانوية معدنية، مثل النحاس، لتحسين التوصيل الحراري للزيوت المستخدمة في المحركات وبالتالي استهلاك أقل للوقود.
نظرة شاملة حول المسار المهني للأستاذ مليك معزة
تقلد الأستاذ مليك معزة في مشاور يزيد على الثلاثين سنة من العطاء المهني العديد من المناصب، والتي سنستعرضها فيما يلي مقسمةً حسب الصنف:
المناصب الأكاديمية
2013 – 2028: صاحب كرسي اليونسكو-يونيسا الإفريقي في علوم وتكنولوجيا النانو، باريس، فرنسا.
2013 – 2028: أستاذ استثنائي، جامعة جنوب إفريقيا (UNISA)، بريتوريا، جنوب إفريقيا.
2012: عالم مدعو، المعهد الوطني لعلوم المواد (NIMS)، تسوكوبا، اليابان.
2007 – 2008: أستاذ مدعو، جامعة نيلسون مانديلا الإفريقية للعلوم والتكنولوجيا، أبوجا، نيجيريا.
2005 – 2013: عالم أول، مختبرات إيثمبا(iThemba LABS) ، مؤسسة الأبحاث الوطنية، بريتوريا، جنوب إفريقيا.
1997 – 2004: محاضر أول، كلية العلوم، جامعة ويتواترستراد (Univ. of Witwatersrand)، جوهانسبرغ، جنوب إفريقيا.
1995: باحث ما بعد الدكتوراه، مختبر السطوح والواجهات (Lab. Surface & Interfaces)، جامعة لومان(Univ. of le Mans) ، لومان، فرنسا.
1994: باحث ما بعد الدكتوراه، مختبر الطبقات الرقيقة والمتعددة الطبقاتde Couche Minces & Multicouche/Optique X (Lab.، أورساي، فرنسا.
1993: باحث ما بعد الدكتوراه، مجموعة تداخل النيترونات الكمية، معهد الذرة، الجامعة النمساوية، فيينا، النمسا.
1992: باحث ما بعد الدكتوراه، قسم بصريات النيترونات، مختبر فرانك (Frank Lab.)، دوبنا، روسيا.
1991: باحث ما بعد الدكتوراه، مجموعة بصريات النيترونات، معهد هان-مايتنر (Hahn-Meitner Institute)، برلين، ألمانيا.
الأدوار التمثيلية على الصعيدين المحلي والقاري
حلقة وصل وطنية: علوم النانو، التعاون الثنائي بين جنوب إفريقيا وسويسرا، برن، سويسرا.
منسق إقليمي، الجمعية الفيزيائية الإفريقية (AfPS)، مراقبو النيباد-الاتحاد الإفريقي (NEPAD-AU)، أكرا، غانا.
منسق إفريقيا، عضو في Action) (COST 702 التابع لبرنامج FP7 للاتحاد الأوروبي، بروكسل، بلجيكا.
حلقة وصل إفريقية، مركز ((ICS-UNIDO في علوم وتكنولوجيا النانو، تريستي، إيطاليا.
حلقة وصل وطنية، شبكة الليزر، الذرات والجزئيات (LAMNETWORK)، داكار، السنغال.
حلقة وصل وطنية، علوم النانو والمواد النانوية، التعاون الثنائي بين جنوب إفريقيا واليابان.
ممثل إفريقيا، الشبكة العالمية لتكنولوجيا النانو (GNN)، إلينوي، الولايات المتحدة الأمريكية.
مدير مشارك، كلية عبد السلام النانوية، المركز الدولي للفيزياء النظرية (ICTP)، ترييستي، إيطاليا
عضو في المجلس الإفريقي، معهد إدوارد بوشيه عبد السلام (EBASI)، أكرا، غانا.
ممثل إفريقيا، فريق العمل في مجال علوم النانو، الإتحاد الدولي للفيزياء البحتة والتطبيقية (IUPAP-C13)، بودابست، المجر.
مؤسس ورئيس شبكة علوم النانو الإفريقية (NANOAFNET)، ترييستي، إيطاليا.
زميل مشارك في مركز عبد السلام (ICTP)، ترييستي، إيطاليا.
عضو مؤسس بالتشارك مع وزارة العلوم والابتكار الجنوب إفريقية للمركز الإفريقي لليزر(ALC) ، بريتوريا، جنوب إفريقيا.
عضو مؤسس بالتشارك مع وزارة العلوم والابتكار الجنوب إفريقية لمبادرة تكنولوجيا النانو الجنوب إفريقية (SANI)، بريتوريا، جنوب إفريقيا.
عضو مؤسس بالتشارك مع وزارة العلوم والابتكار الجنوب إفريقية للمركز الوطني لليزر، بريتوريا، جنوب إفريقيا.
مستشار خاص رفيع المستوى للرئيس التنفيذي للمركز الإفريقي لليزر (ALC)، بريتوريا، جنوب إفريقيا.
عضو تحرير لصالح المجلات العلمية التالية:
Frontiers in Bioengineering and Biotechnology, Nature Scientific Reports, Nano-Horizons, Scientific African, Advances in Nano Research (ANR), Annals of Nanoscience and Nanotechnology, Science Technology & Development, Science of Advanced Materials (SAM), Journal of Nanoelectronics and Optoelectronics, Scientific American, International Journal of Synthesis & Applications of Nanomaterials, Journal of Nanotechnology& Advanced Material, J. Materials Chemistry, Int. J. of Nanotechnology (IJNT), African Physical Review (APR).
العضوية في الأكاديميات
2019: عضو في الأكاديمية الوطنية للعلوم في الهند، نيودلهي، الهند.
2018: عضو في الأكاديمية الأوروبية للعلوم والفنون، فيينا، النمسا.
2015: عضو في الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم (AAAS)، واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية.
2015: عضو في الجمعية الملكية للكيمياء، لندن، المملكة المتحدة.
2014: عضو في الأكاديمية الإسلامية للعلوم، عمان، الأردن.
2014: عضو في الأكاديمية الإفريقية للعلوم، نيروبي، كينيا.
2013: عضو في الأكاديمية الأمريكية للعلوم، واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية.
2012: سفير مؤسسة العلوم الدولية (IFS)، أوبسالا، السويد.
2011: عضو في جمعية ((EBASI الأمريكية – الإفريقية، أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية.
2018: عضو في معهد أثينا للتعليم والبحوث (ATINER)، أثينا، اليونان.
اعترافات دولية بإنجازات الأستاذ مليك معزة: جوائز وتكريمات
2024: جائزة الاتحاد الدولي للفيزياء البحتة والتطبيقية، هاينان، الصين.
2024: جائزة الخوارزمي الدولية، طهران، إيران.
2022: جائزة عبد السلام، تريستي، إيطاليا.
2019: وسام مابونغوبوي الفضي الرئاسي، بريتوريا، جنوب إفريقيا.
:2019 جائزة غاليليو غاليلي من اللجنة الدولية للبصريات، دريسدن، ألمانيا.
:2018 جائزة المجلس الثقافي خوسيه فاسكونسيلوس العالمية، هونغ كونغ.
:2018 جائزة المنتدى الوطني للعلوم والتكنولوجيا للابتكار الأخضر، بريتوريا، جنوب إفريقيا.
:2017جائزة نكوامي نكروما القارية للتميز في العلوم والتكنولوجيا، إثيوبيا.
:2015 جائزة رئيس الجامعة للتميز البحثي، جنوب إفريقيا.
:2015 جائزة الحكومة السويسرية الثنائية للتميز، بيرن، سويسرا.
:2014 جائزة العشر سنوات من مؤسسة البحوث الوطنية، جنوب إفريقيا.
:2013 جائزة التميز من مؤسسة البحوث الوطنية iThemba LABS، جنوب إفريقيا.
2012: جائزة الاتحاد الأفريقي لإنشاء شبكة NANOAFNET، إثيوبيا.
2007: جائزة الشبكة العالمية لتكنولوجيا النانو، تايبيه، تايوان.
:2007 جائزة التميز من مؤسسة البحوث الوطنية iThemba LABS، جنوب إفريقيا.
:2005 جائزة كامبردج، المملكة المتحدة.
:2000 جائزة مؤسسة ميلون، جنوب إفريقيا.
:1999 جائزة خمبولي، جوهانسبرج، جنوب إفريقيا.
:1998 جائزة هانيويل الدولية، الولايات المتحدة الأمريكية.
:1997 جائزة فريدل سيلشوب، جوهانسبرج، جنوب إفريقيا.
:1992جائزة صندوق البحوث النمساوي، فيينا، النمسا.
1990: جائزة المواهب الشابة في سلسلة مدارس فيرمي لتشتت النيوترونات، أنكونا، إيطاليا.
1989: جائزة شركة الليزر الصناعية، ماركوسي، فرنسا.
جائزة عبد السلام، تريستي، إيطاليا
كُرم الأستاذ مليك معزة بجائزة عبد السلام لعام 2022 مُقدمة من المركز الدولي للفيزياء البحتة والفيزياء النظرية (ICTP)، تقديرًا له على تفانيه في تعزيز العلوم والتكنولوجيا على مستوى القارة الإفريقية.
وجاء في شهادة تقدير الأستاذ معزة بجائزة عبد السلام: "مُنحتم هذه الجائزة لدوركم المحوري في المساهمة في تشكيل الخارطة العلمية والتكنولوجية في إفريقيا، إضافة إلى إنتاجكم البحثي الوافر الذي دربتم من خلاله أكثر من مئة طالب إفريقي شاب، فضلاً عن عدد من الطلاب من مناطق أخرى من الجنوب".
وسام مابونغوبوي الفضي الرئاسي، بريتوريا، جنوب أفريقيا
كُرّم الأستاذ مليك معزة بوسام مابونغوبوي الفضي الرئاسي في 25 أبريل 2019، وذلك تقديرًا لإسهاماته الكبيرة في مجال علوم النانو. واستلم الوسام من الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا، في حفل أُقيم في منزل سيفاكو ماكغاثو الرئاسي في بريتوريا بجنوب إفريقيا.
وتمنح هذه الجائزة سنويًا للمواطنين الجنوب إفريقيين والوطنيين الأجانب، الذين أسهموا في التنمية المجتمعية، وقد كان الأستاذ مليك معزة واحدًا من أصل 30 مُكرمًا في عام 2019، وذلك لإنجازاته الرائدة في مجال علوم وتكنولوجيا النانو التي أحدثت نقلة نوعية في حقلي المعرفة والعلوم التكنولوجية على المستوى القاري.
وجاء في شهادة تقدير الأستاذ معزة بوسام مابونغوبوي: "مُنحتم هذا الوسام نظير إسهامكم الفذ في مجال علوم وتكنولوجيا النانو. أنتم رواد القارة الإفريقية. أنرتم عقولنا وأحرزتم تقدمًا في تطوير التكنولوجيا الحديثة المتطورة".
جائزة خوسيه فاسكونسيلوس العالمية للتعليم
كُرّم الأستاذ مليك معزة بجائزة خوسيه فاسكونسيلوس العالمية للتعليم عام 2018، خلال حفل أقيم في قاعة "وونغ تشيونغ لو هوي يويت" Wong Cheung Lo Hui Yuet Hall في مبنى "ليو مينغ واي" Lau Ming Wai الأكاديمي بـ "جامعة مدينة هونغ كونغ" City University of Hong Kong، نظير إسهامه في تعزيز التعليم من أجل التنمية المجتمعية والاستدامة، والتزامه بتكوين العلماء الباحثين الشباب من جميع أنحاء القارة الإفريقية، وسعيه الدؤوب لجمع مساعدات مالية دولية لصالح الدول الفقيرة وتقديمه يد العون للباحثين من مناطق النزاع في إفريقيا والشرق الأوسط في متابعتهم لأبحاثهم.

Podcast الوسام
محتوى سمعي من انتاج مؤسسة وسام العالم الجزائري, تابعنا على:
google-podcast spotify apple-podcast